بيان صادر عن وزارة الأوقاف حول الاعتداءات الصهيونية على المؤسسات الدينية والوقفية خلال العدوان على غزة
▪️ القدس عندنا آية قرآنية، وعقيدة إيمانية، وقبلة دينية، وبوابة سماوية، وقضية وطنية، وقد أخطأ العدو الصهيوني التقدير يوم ظن القدس وحيدة، فتغول عليها، وأراد تهويدها، وطمس معالمها الإسلامية، تمهيداً لتنفيذ مخططه الإجرامي، بتقويض المسجد الأقصى، وإقامة هيكلهم المزعوم على أنقاضه.
تصريح صادر عن وزارة الأوقاف بخصوص إعادة إعمار مسجد الشيخ عجلين
تابعنا في وزارة الأوقاف والشؤون الدينية ما يتم تداوله عبر منصات وسائل التواصل الاجتماعي بخصوص إعادة إعمار مسجد الشيخ عجلين (الشهيد خليل الوزير) وعليه تؤكد وزارة الأوقاف على ما يلي:
تصريح صادر عن وزارة الأوقاف والشؤون الدينية بخصوص أداء صلوات الجنازة
نظرًا للحالة الوبائية في قطاع غزة، ومن أجل الحفاظ على أرواح المواطنين *تؤكد وزارة الأوقاف والشؤون الدينية على الآتي:
توضيح حول المراسلة الداخلية الصادرة عن إدارة الوعظ والارشاد بالوزارة والمتعلقة باحتفالات "الكريسماس"
إنّ وزارة الأوقاف والشؤون الدينية المرجع الرسمي الديني لكل ساكني فلسطين من المسلمين والنصارى وغيرهم، ومنهجنا في الوزارة ينطلق من سماحة الاسلام العظيم، والذي أقر حرية
بيان صادر عن وزارة الأوقاف والشؤون الدينية
تلقينا في وزارة الأوقاف والشؤون الدينية، ببالغ الأسف نبأ قيام مجموعة من المسلحين باقتحام مسجد الأنصار بخانيونس - بني سهيلا- أثناء تأدية المصلين لصلاة الفجر، فبينما كان المصلون يؤدون صلاتهم، وفي الركعة الثانية تحديداً، إذ فوجئوا بما يزيد عن خمسة عشر مسلحاً يقتحمون المسجد عليهم، ويقومون باختطاف بعض المصليين، دون مراعاة لحرمة بيت الله، ولا لشعيرة صلاة الفجر المعظمة المشهودة؛ مما أفسد على المصلين صلاتهم، وترويع الآمنين الخاشعين.
بيان صادر عن وزارة الأوقاف حول إقامة الجمعة في المساجد التي تم افتتاحها
إنَّ صلاة الجمعة فريضة متعينة على الذكور البالغين، وإنَّ تعطيلها خلال الفترة الماضية إنما كان لعذر قاهر معتبر شرعاً، وإعمالاً للقاعدة الفقهية (الضرورات تُقدَّر بقدرها)، فقد كان تقدير الجهات المختصة أن الحالة الوبائية تسمح بالتخفيف في بعض المناطق، وعليه فقد أُعيد فتح المساجد، وإنَّ شعيرة إقامة صلاة الجمعة من أعظم شعائرنا، وعليه فإننا عازمون على إقامتها أداءً للفريضة، وتحقيقاً للشعيرة، ولكن يجب أن تكون جمعة آمنة، نُرضي بها ربنا، ونحافظ فيها على أنفسنا، ومن أجل ذلك نؤكد على الأمور التالية:
المحتكر خاطئ: رسائل الأوقاف لمواجهة وباء كورونا
في ظل هذه المستجدات الصحية الخطيرة وتخوف تفشي فايروس كورونا في داخل قطاعنا الحبيب تتجلى لدينا واجبات عظيمة، وقيم إسلامية أصيلة، هي من المسؤولية الجماعية والفردية في مواجهة هذه الجائحة؛ لأجل التعاون على تجاوز المرحلة بسلام إن شاء الله تعالى.
بيان صادر عن وزارة الأوقاف حراسة الدين أعظم واجبات المؤمنين
إنَّ الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، وحراسة الدين، وإصلاح المجتمع، وتعزيز الاخلاق الحميدة، وبناء القيم النبيلة، هي من أعظم الواجبات الشرعية، والضرورات المجتمعية؛ لاستقامة الراعي والرعية.
بيان في ذكرى الحريق هذا هو الطريق
في مثل هذه الأيام، وقبل إحدى وخمسين سنةً، أصاب العالم الإسلامي حالة من الغليان والغضب الشعبي، ففي صبيحة يوم الخميس 7 جمادى آخر 1389هـ الموافق 21 أغسطس 1969م، أقدم اليهودي الحاقد الأسترالي الجنسية "مايكل روهان" على حرق المسجد الأقصى المبارك، فأتت النيران على الجانب الجنوبي الشرقي للمسجد، وامتدت لتحرق منبر نور الدين زنكي الذي أحضره صلاح الدين إلى المكان، وقد استمر الحريق أربع ساعات، وكان لسلطات الاحتلال دوراً كبيراً في عرقلة عمليات الإطفاء وقطع المياه عن منطقة المسجد.
الأوقاف تُعيد تقييم الموقف من الإجراءات الوقائية في المساجد
أعادت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية تقييم الموقف من الإجراءات الوقائية المتعلقة بالمساجد في ظل جائحة كورونا، كالرخصة في ترك الجمعة والجماعات والتباعد بين المصلين في صف الصلاة، والوقت بين الأذان والإقامة، وذلك بالتشاور مع العلماء في مجلس الاجتهاد الفقهي، ووزارة الصحة، في ظل عودة ممارسة الأنشطة الاجتماعية والاقتصادية بشكل طبيعي؛ بعدما تأكد خلو قطاع غزة من الفايروس.